فضل صلاة الفجر
الصيام و كل العبادات الإسلامية لها العديد من الفوائد الصحية للإنسان خاصة أنها توفر جواً من الروحانيات والصفاء الذهني الذي ينعكس بدوره على الصحة العامة وقد أكد العلم الحديث أن صلاة الفجر في أوقاتها خلال شهر رمضان تعمل على تنشيط عمل الخلايا وتمنع انقساماتها غير المرغوبة بل وتحمى من الإصابة بالسرطان والأزمات القلبية وتنظم عمل الهرمونات والدورة الدموية.
الحمد لله فاطر السماوات والأرض حمدا كثيرا مباركا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه و صلى وسلم و بارك على اطهر خلقه محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن دعا بدعوته واستن بسنته
هنا.. نافلة من نوافل العبادات الجليلة..
بها تكفر السيئات مهما عظمت.. وبها تقضى الحاجات مهما تعثرت.. وبها يُستجاب الدعاء..
ويزول المرض والداء.. وترفع الدرجات في دار الجزاء.. نافلة لا يلازمها إلا الصالحون، فهي دأبهم وشعارهم وهي ملاذهم وشغلهم.. تلك النافلة هي:
قيام الليل.
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحثُّ أصحابه على القيام ويبين لهم فضله وثوابه في الدنيا والآخرة؛ تحريضاً لهم على نيل بركاته.. والظفر بحسناته..
قال صلى الله عليه وسلم: عليكم بقيام الليل، فإنَّه تكفير للخطايا والذنوب، ودأب الصالحين قبلكم، ومطردة للداء عن الجسد.(رواه الترمذي والحاكم
فما هي فضائل القيام، وما أسباب التوفيق إليه؟
الصيام و كل العبادات الإسلامية لها العديد من الفوائد الصحية للإنسان خاصة أنها توفر جواً من الروحانيات والصفاء الذهني الذي ينعكس بدوره على الصحة العامة وقد أكد العلم الحديث أن صلاة الفجر في أوقاتها خلال شهر رمضان تعمل على تنشيط عمل الخلايا وتمنع انقساماتها غير المرغوبة بل وتحمى من الإصابة بالسرطان والأزمات القلبية وتنظم عمل الهرمونات والدورة الدموية.
ثمرات قيام الليل:
من ثمراته:
دعوة تُستجاب.. وذنب يُغفر.. ومسألة تُقضى.. وزيادة في الإيمان والتلذذ بالخشوع للرحمن..
وتحصيل للسكينة.. ونيل الطمأنينة.. واكتساب الحسنات.. ورفعة الدرجات.. والظفر بالنضارة والحلاوة والمهابة.. وطرد